نـــدي العيــون الساحــرة
center]الشك وسؤالظن مرض امزكاء 613623[/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الشك وسؤالظن مرض امزكاء 829894
ادارة المنتدي الشك وسؤالظن مرض امزكاء 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

نـــدي العيــون الساحــرة
center]الشك وسؤالظن مرض امزكاء 613623[/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الشك وسؤالظن مرض امزكاء 829894
ادارة المنتدي الشك وسؤالظن مرض امزكاء 103798
نـــدي العيــون الساحــرة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الشك وسؤالظن مرض امزكاء

اذهب الى الأسفل

الشك وسؤالظن مرض امزكاء Empty الشك وسؤالظن مرض امزكاء

مُساهمة من طرف محمدعبدالله الخميس أبريل 30, 2009 8:43 pm

الشك وسوء الظن مرض أم ذكاء؟!
سوء الظن هل هو فعلاً من حسن الفطن ...؟!!

هل تلوّث المجتمع وخربت النفوس حتى يكون لسوء الظن والشك بالآخرين دواع لا مندوحة عنها و خيار لا غنى عنه..؟!
هل سوء الظن مرض نفسي و داء اجتماعي أم ذكاء اجتماعي محمود..و سلوك فطري عادي...؟!!

هل الشك فضيلة يحفظ للمرء خطوطه الخلفية أم أنه سوء نيّة وطويّة ..؟ّ
لماذا نشك بالآخرين، ويكون الشك والريبة أول ما يتبادر إلينا حين نقيم سلوك الآخرين أو نفسر سلوكهم ...؟!

إلى أي درجة ينبغي أن يكون هناك هامش للشك والحذر من الآخرين حتى لا نقع ضحايا غفلة ...؟!
هل حسن الظن وطيبة القلب تكفيان لبناء علاقة إنسانية مع الآخرين ..؟
وهل طيّب القلب السبهللة محبوب أم مستغَلّ ومستغفَل من الآخرين ...؟

هل يجوز للمسلم أن يقع في عرض أخيه بحجة أن سوء الظن من حسن الفطن...؟!

هل يمكن التعرف على الآخرين و معرفة حقيقتهم من خلال العلاقة الانترنتية...أم أن الشك وسوء الظن يبقى سيد الموقف؟

إخواني , أخواتي

بانتظار آرائكم في هذا الموضوع الاجتماعي الخطير ...

ولكم محبتى

محمدعبدالله

عدد الرسائل : 112
نقاط : 6140
تاريخ التسجيل : 28/03/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى